أخبار عاجلة
الصايغ: لقاء معراب لم يستفزنا.. ونهنّئ القوات -

بعد الترسيم… “انفراجات في مجالات عدة”

بعد الترسيم… “انفراجات في مجالات عدة”
بعد الترسيم… “انفراجات في مجالات عدة”

على الرغم من الاعتراضات الصارخة ضد المقترح الأميركي لترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، أكان في بيروت أو في تل أبيب، فإن الحراك السياسي والدبلوماسي والاقتصادي، نشط أمس الإثنين، على قاعدة أن ما كتب قد كتب، وحتى من دون التريث وانتظار لقاء رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، والذي تناول المقترح المطروح، إلى جانب الشأن الحكومي تحديداً.

وقالت مصادر متابعة لـ”الأنباء” إن “جهات دبلوماسية معنية بالشأن اللبناني وبعملية الترسيم بالذات تواصلت مع فاعليات سياسية واقتصادية، وحثتها على تحضير مشاريعها إلى مرحلة ما بعد الترسيم، متوقعة حصول انفراجات في مجالات عدة”.

ولاحظت ‏المصادر أن “للمعترضين من الجانب اللبناني أكثر من منطلق، البعض ينظر إلى عملية الترسيم كجزء من صفقة أميركية – إيرانية، دليلها تبادل سجناء أميركيين في إيران بأرصدة مالية إيرانية في كوريا الجنوبية تقدر بـ 7 مليارات دولار”.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق قبلان: لن تفلت تل أبيب مما اقترفته يداها
التالى بري “المستاء” يلتزم الصمت ولا يساجل الراعي

معلومات الكاتب