أخبار عاجلة
سلّوم للصيادلة: الترويج ممنوع! -
هل يصدر قرارٌ عربي يستعجل عودة النازحين؟ -
“الحزب” استهدف ثكنة برانيت -
زيارة فون دير لاين: بنج عمومي لأربع سنوات -

فرصة ذهبية أمام صلاح لتكميم الأفواه.. فهل ينجح هذه المرة؟

فرصة ذهبية أمام صلاح لتكميم الأفواه.. فهل ينجح هذه المرة؟
فرصة ذهبية أمام صلاح لتكميم الأفواه.. فهل ينجح هذه المرة؟
في الوقت الذي توقع فيه عشاق "ليفربول" أن يواصل محمد صلاح تألقه مع الفريق هذا الموسم، عانى اللاعب فجأة من تراجع واضح في مستواه لتتحول عبارات الإشادة بالنجم المصري إلى إنتقاد لاذع.

والتمس البعض في البداية العذر لصلاح، بعد تراجع مستواه مع انطلاق الموسم الحالي، واعتبروا الأمر عاديا جدا، ولكن مع مرور الوقت وتوالي المباريات، بات كثيرون من منتقدي صلاح وحتى من محبيه، متأكدين بل ومتيقنين من أن النجم المصري لن يكرر ما حققه في الموسم الماضي، عندما توج بعدة جوائز فردية.


صحيح أن صلاح ورغم استعادته لبعض من بريقه وتوهجه في المباريات الأخيرة، يتواجد نوعا ما هذا الموسم في موقف صعب، لكنه قادر على تغيير المعطيات في الأمتار الأخيرة، وقلب الأمور رأسا على عقب.

فيكفيه أن يستعيد حسه التهديفي في المباريات الست المتبقية في الدوري الإنجليزي، لقيادة فريقه للتتويج بلقب المسابقة للمرة الأولى منذ 1990، وانتزاع صدارة قائمة ترتيب الهدافين، التي يحتل فيها حاليا المركز الثاني برصيد 17 هدفا بفارق هدفين عن المتصدر الأرجنتيني سيرخيو أغوير هداف مانشستر سيتي.

تحقيق صلاح لهذين الإنجازين وبغض النظر عما ستؤول إليه الأمور في مسابقة دوري أبطال أوروبا التي بلغ ليفربول دورها ربع النهائي، سيكون كافيا لصلاح لتكميم أفواه كل منتقديه في الفترة الماضية، وربما يعزز الفرعون المصري حظوظه للفوز بجميع الجوائز التي حصدها في الموسم الماضي، أبرزها جائزة أفضل لاعب إفريقي، وجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي (إن لم يفز بها أحد زملائه حال تتويج ليفربول بالدوري).

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

معلومات الكاتب