أخبار عاجلة
سعر ربطة الخبز إلى ارتفاع في نيسان! -
مخالفات بالمئات أسبوعياً في الأسواق! -
“الحزب” ينعى عنصرين له -

جعجع وفرنجية تسابقا إلى بكركي.. وهذا ما دفع الأول إلى المصالحة!

جعجع وفرنجية تسابقا إلى بكركي.. وهذا ما دفع الأول إلى المصالحة!
جعجع وفرنجية تسابقا إلى بكركي.. وهذا ما دفع الأول إلى المصالحة!
كتبت مرلين وهبة في صحيفة "الجمهورية" تحت عنوان "الأجراس تُقرع لمصالحة جعجع وفرنجية... وبكركي تختمها "بالشمع الأحمر": " من معراب، وفي 14 تموز 2017، سألنا الدكتور سمير جعجع إذا كان مستعداً لزيارة بنشعي على غرار زيارته الى الرابية في 2015، تمهيداً للمصالحة؟ فأجاب: "إذا اقتضت المصلحة الوطنية والمسيحية أنا مستعد بالتأكيد وسأقصد بنشعي". وسألناه أمس، من باب الصرح البطريركي، والضحكة تملأ وجهه، عن السبب الحقيقي الذي دعاه الى قرار مصافحة ومصالحة سليمان فرنجية رئيس "تيّار المردة" في تشرين؟ فأجاب بضحكة عريضة: لقد "دعا داعٍ" وهي الوحدة المسيحية الصرفة و"بدّك أحلى وأهم من هيك داعٍ"؟

لم تمنع أمطار تشرين الزعيمين المارونيين اللذين يتسابقان على كرسي الرئاسة، التسابق الى الصرح البطريركي لختم المصالحة "بشمع أحمر"، بعد أن كوى "الدم الأحمر" علاقة الحزبين لأكثر من 50 عاماً. ولم تمنع العاصفة الشتوية مرافقي الزعيمين، من نواب وأعضاء الكتلتين، من التسابق للحضور "كشواهد على أهلهم". كيف لا وتاريخ 14 تشرين الثاني 2018 سيسّطره التاريخ للأجيال المسيحية القادمة.

ففي لحظة تاريخية، نقل الزعيمان المارونيان المشهد السياسي من الحلبة الحكومية الى الحلبة المسيحية - المسيحية، وشغلت أجواء المصالحة اهتمام اللبنانيين كافة، ونَسوا على مدى يوم كامل همّ الحكومة الغارقة في الاستدانة وترقّبهم إفلاس دولتهم !".
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى “الحزب” ينعى عنصرين له

معلومات الكاتب